شراكات و علاقات جديدة مع مصر

زرت مصر في شهر فبراير/ مارس 2019 لأجل بناء شراكة جديدة و تقويتها. كنت باصتحابة و دعم البروفيسورة روث فلويشاوس – النائبة الدولية لعميد الكلية – بهذه الرحلة العملية. كشريك جديد استطعت أن أفوز بدعم جامعة هليوبوليس و مبادرة زيكيم. خلال الرحلة العلمية إلي مصر في نوفمبر 2017 كان المشتركين مبهورون بمشاريع زيكيم. أتاحت زيكيم بفرص عمل تدريبي خصوصا لطلاب جامعة هايلبرون و ذلك نتيجة عدم وجود عمل تدريبي في العالم العربي حتي الآن. في المقابل نحن سعداء بترحيب بطلاب جامعة هليوبوليس إلي جامعة هايلبرون. خلال هذه الزيارة الشراكة بين المدرسة الألمانية بالإسكندرية أصبحت متينة وقد نصقت رحلة دراسية لدي طلاب الصف الحادي عشر إلي هايلبرون وعمل تدريبي للمعهد الشرقي.


بالإضافة إلي ذلك استطعت أن اعيد تنشيط علاقتي مع مؤسسة أنا لندت التي اشأت بالإسكندرية. هدف الاتحاد الأوروبي كان لدعم حوار الثقافات بين الدول الاوروبيية و دول مينا. حتي الآن هناك تداخل كبير بمهمة المعهد الشرقي لدراسات الثقافات. خلال الإقامة بالقاهرة كلي منا و بروفيسور ميروث زرنا الجامعو الألمانية بالقاهرة. أقيمت العلاقة  في صيف 2017 خلال رحلتي العملية  في مصر من أجل هايلبرون. أنا أعرف جامعة الGUC منذ اشائها. في هذه الزيارة كان الهدف الرئيسي إعادة بناء حرم جامعي ثاني في – العاصمة الجديدة – القاهرة التي ستبني علي تصميمات الجوامع الألمانية. ألتقينا أيضا بالمسؤل العلمي بالسفارة فيليب ماوباي و الرئيسة الجديدة لمكتب الدااد إسابيل مرينج. الغرض الرئيسي من هذه الرحلة كان لإكمال درجة مزدوجة مع الجامعة الشريكة لنا منذ وقت طويل و هي جامعة مصر الدولية. علاوة إلي ذلك استطعنا أن نكمل البناء و الشكر يرجع إلي خبرة عميلي السابق البروفيسور فومان الذي أتاح للطلاب المصريين ليتموا كلي شهادتهم. في العقد الجديد كان التركيز علي أن يحصلوا الطلاب الألمان ‘لي شهادات مزدوجة.